[QUOTE=البنت المجروحه]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شهدت الأيام الأخيرة طرائف و غرائب في عالم الفن و الفنانين..كنت قد كتبت قبلا عن المطربة العالمية جينفير لوبيز التي أمنت علي مؤخرتها بمبلغ يفوق العشرين مليون جنيه مصري.. و تحدثت باقتضاب عن تلك المؤخرة التي فتحت أبواب المجد و التحرير لملايين النسوة ذوات المؤخرات الكبيرة.... و اليوم سأتحدث عن هيفاء وهبي باعتبارها – كما زعمت وسائل الإعلام- أنها المطربة رقم واحد في عالم الإثارة و الجنس و الرقص و الدلع و الغنج..إلي آخره... هيفاء أزمة في كل مناسبة ...بحضورها و حركاتها و رقصها و صوتها و طريقتها في الغناء و التمايل و الدلع و الهز.... و أزمة في قصة أو قصص خطوبتها لرجل أو رجال أعمال سعوديين....و حتي في ملبسها...أزمة كبيرة...بل أزمة طاحنة.
هيفاء...تسببت في إشعال أزمة الفقر في السعودية بعد أن قدم لها خطيبها السعودي شبكة (مجوهرات و حلي هدية الخطوبة) بمبلغ يقارب الثلاثون مليون جنيه بينما تظهر التقارير غير الرسمية أن هناك ما يقارب عشرة ملايين سعودي يعيشون علي حافة الفقر(المصدر :إنجاز سوق الأسهم...عشرة ملايين فقير (1 -2) عبدالرحمن بن سعد السماري -الاثنين 03 محرم 1428 العدد 12534 )
هيفاء تسببت في إشعال أزمة مديونيات أحد كبار رجال الأعمال بعد أن قدم لها هدية خاتما ماسيا قيمته تتجاوز العشرة ملايين جنيه...
هيفاء تسببت في أزمة دينية بعد أن رقصت و غنت حاملة علم السعودية (ذو الشعار الديني) علي خشبة المرقص و علي أنغام الموسيقي تتراقص به و تغني و هو علي أكتافها... و الله أعلم إن كان قد أصبح ملأة علي سريرها أم لا؟!!!
هيفاء... تسبب كل ألبوم لها في أزمة ثقافية ... بل و أزمة جنسية.... و صارت ضمن باكورة الهلس العربي الفضائي المشهورين بهيفا و أخواتها أو روبي و أخواتها...أو حسبما يطلق ..تبعا لبلد الكاتب و انتمائه.
هيفاء وهبي ليلة رأس السنة(31 ديسمبر 2006) و في الحفل الذي قامت بأحيائه بهذه المناسبة في الملهي الليلي لفندق الكونكورد ثم في الحفل التالي بملهي السلام..ارتدت تحفة فنية و ثمينة في نفس الوقت...صحيح أنها تكشف أكثر مما تستر... و تفضح أكثر مما تخفي لكن جوهر ولب الموضوع في تقنية صناعة هذه التحفة (الفستان) و هي أنه قد صنع من خام اللؤلؤ و الخيط البلاستيكي دون وجود أي من أنواع القماش باستثناء الطرحة (الذيل المصنوع من التل الأبيض) و الشورت (الكورساج)الذي يستر فرجها.... و الفستان كون من ذلك الهوت شورت (و الشورت الساخن هو الذي يبرز محاسن المؤخرة و تقاسيمها بالإضافة لكونها يكشف معظم ما يرغب رؤيته من المرأة) .... و هذا الفستان الفضيحة تكلف صنعه و حياكته 70 ألف دولار... و هو الرقم المعلن و يساوي تقريبا أربعمائة ألف جنيه... و تسبب هذا الفستان في حدوث أزمة ...بالطبع ليست اقتصادية ..بسبب غلو ثمنه.... أو بيئية.. بسبب فقدان عدد هائل من محار اللؤلؤ الذي أستخدم في صناعة هذا الفستان و عدد من العمال الذين راحوا ضحية منجم الماس في سيراليون و الذين ساهموا في استخراج عدد من الماسات الصغيرة التي دخلت في تكوين هذا الفستان الأعجوبة.
و هذا الفستان القاتل كان لابد له من ضحية أو ضحايا فقد تواترت الإنباء عن رصد حالات تحرش لهيفاء من قبل الحضور و المعجبين بسبب سخونة الفستان و لولا تدخل حرسها الخاص لحمايتها لوقع مالا يحمد عقباه من الخسائر اقلها أن يذهب المعجب ضحية لها كما ذهب حصان نجلا ضحية لاستحمامها في صحراء دهشور.
و تدخلت السلطات اللبنانية لتحقق في الموضوع و خرجت نقابة الموسيقيين اللبنانيين بتوقيع غرامة علي هيفاء لارتدائها فستانا غير مقبول و قدرها 5 آلاف دولار.
و داهمت هيفاء أزمة نفسية ليس بالقطع من أجل الغرامة..أو حتي بسبب حالات التحرش.. و التي اعتقد أنها ترغب فيهما..و لكن أزمتها الحقيقية أنها لم تجد تجاوبا طربيا من الحضور في كلتا الحفلتين فالجمهور السكران حتي الثمالة لم يسمح لحواسه الخمس بالتفريط في رؤية الجسد العاري من اجل الموسيقي أو الطرب.. و لكن شحنت قواه الباقية بعد ذهاب عقلة في الحملة بوجوم و صمت من أجل مشاهدة ما يمكن مشاهدته من جسم هيفاء..
هيفاء صرحت بأن الفستان ذاته قد صنع يدويا في المغرب ثم تم إرساله لنيويورك استكمالا لأكسسواراته من الهوت شورت و الذيل....أما حبات اللؤلؤ و الماس التي أكملت مشروع الفستان المجنون فقد كانت هدية من شيخ خليجي أدام الله عمره و متعه بثرواته حتي إذا أخذه الله حاسبه عن ماله من أين أكتسبه و فيما أنفقه.
الحفل الثاني الذي غنت به هيفاء بذات الفستان بالملهي الليلي التابع لفندق السلام ببيروت حضره عدد من العائلات و امتلأت صالة الملهي بالعديد من الفتيات الصغيرات وذهبت بعضهن بصحبة أمهاتهن ليسألن هيفاء: نشترى لهن الهوت شورت من وين ؟!
و قام احد المحررين بسؤالها عن عدم خوفها من انتشار صورها بهذا الفستان العاري على الإنترنت لم تبال، وقالت : في كل الحالات يتحدث الناس عن ظهوري وما ارتدي من موديلات وتنتشر الصور المركبة على الإنترنت لكن هذه هي المرة الأولى التي سأظهر فيها بحق وبعدين أنا " هيفاء " مغفور لي أن ارتدى هذا الفستان في هذه الليلة المميزة
ومشكوريييييييييييييييين على جهودكم في المنتدى[/QUOTE]
شهدت الأيام الأخيرة طرائف و غرائب في عالم الفن و الفنانين..كنت قد كتبت قبلا عن المطربة العالمية جينفير لوبيز التي أمنت علي مؤخرتها بمبلغ يفوق العشرين مليون جنيه مصري.. و تحدثت باقتضاب عن تلك المؤخرة التي فتحت أبواب المجد و التحرير لملايين النسوة ذوات المؤخرات الكبيرة.... و اليوم سأتحدث عن هيفاء وهبي باعتبارها – كما زعمت وسائل الإعلام- أنها المطربة رقم واحد في عالم الإثارة و الجنس و الرقص و الدلع و الغنج..إلي آخره... هيفاء أزمة في كل مناسبة ...بحضورها و حركاتها و رقصها و صوتها و طريقتها في الغناء و التمايل و الدلع و الهز.... و أزمة في قصة أو قصص خطوبتها لرجل أو رجال أعمال سعوديين....و حتي في ملبسها...أزمة كبيرة...بل أزمة طاحنة.
هيفاء...تسببت في إشعال أزمة الفقر في السعودية بعد أن قدم لها خطيبها السعودي شبكة (مجوهرات و حلي هدية الخطوبة) بمبلغ يقارب الثلاثون مليون جنيه بينما تظهر التقارير غير الرسمية أن هناك ما يقارب عشرة ملايين سعودي يعيشون علي حافة الفقر(المصدر :إنجاز سوق الأسهم...عشرة ملايين فقير (1 -2) عبدالرحمن بن سعد السماري -الاثنين 03 محرم 1428 العدد 12534 )
هيفاء تسببت في إشعال أزمة مديونيات أحد كبار رجال الأعمال بعد أن قدم لها هدية خاتما ماسيا قيمته تتجاوز العشرة ملايين جنيه...
هيفاء تسببت في أزمة دينية بعد أن رقصت و غنت حاملة علم السعودية (ذو الشعار الديني) علي خشبة المرقص و علي أنغام الموسيقي تتراقص به و تغني و هو علي أكتافها... و الله أعلم إن كان قد أصبح ملأة علي سريرها أم لا؟!!!
هيفاء... تسبب كل ألبوم لها في أزمة ثقافية ... بل و أزمة جنسية.... و صارت ضمن باكورة الهلس العربي الفضائي المشهورين بهيفا و أخواتها أو روبي و أخواتها...أو حسبما يطلق ..تبعا لبلد الكاتب و انتمائه.
هيفاء وهبي ليلة رأس السنة(31 ديسمبر 2006) و في الحفل الذي قامت بأحيائه بهذه المناسبة في الملهي الليلي لفندق الكونكورد ثم في الحفل التالي بملهي السلام..ارتدت تحفة فنية و ثمينة في نفس الوقت...صحيح أنها تكشف أكثر مما تستر... و تفضح أكثر مما تخفي لكن جوهر ولب الموضوع في تقنية صناعة هذه التحفة (الفستان) و هي أنه قد صنع من خام اللؤلؤ و الخيط البلاستيكي دون وجود أي من أنواع القماش باستثناء الطرحة (الذيل المصنوع من التل الأبيض) و الشورت (الكورساج)الذي يستر فرجها.... و الفستان كون من ذلك الهوت شورت (و الشورت الساخن هو الذي يبرز محاسن المؤخرة و تقاسيمها بالإضافة لكونها يكشف معظم ما يرغب رؤيته من المرأة) .... و هذا الفستان الفضيحة تكلف صنعه و حياكته 70 ألف دولار... و هو الرقم المعلن و يساوي تقريبا أربعمائة ألف جنيه... و تسبب هذا الفستان في حدوث أزمة ...بالطبع ليست اقتصادية ..بسبب غلو ثمنه.... أو بيئية.. بسبب فقدان عدد هائل من محار اللؤلؤ الذي أستخدم في صناعة هذا الفستان و عدد من العمال الذين راحوا ضحية منجم الماس في سيراليون و الذين ساهموا في استخراج عدد من الماسات الصغيرة التي دخلت في تكوين هذا الفستان الأعجوبة.
و هذا الفستان القاتل كان لابد له من ضحية أو ضحايا فقد تواترت الإنباء عن رصد حالات تحرش لهيفاء من قبل الحضور و المعجبين بسبب سخونة الفستان و لولا تدخل حرسها الخاص لحمايتها لوقع مالا يحمد عقباه من الخسائر اقلها أن يذهب المعجب ضحية لها كما ذهب حصان نجلا ضحية لاستحمامها في صحراء دهشور.
و تدخلت السلطات اللبنانية لتحقق في الموضوع و خرجت نقابة الموسيقيين اللبنانيين بتوقيع غرامة علي هيفاء لارتدائها فستانا غير مقبول و قدرها 5 آلاف دولار.
و داهمت هيفاء أزمة نفسية ليس بالقطع من أجل الغرامة..أو حتي بسبب حالات التحرش.. و التي اعتقد أنها ترغب فيهما..و لكن أزمتها الحقيقية أنها لم تجد تجاوبا طربيا من الحضور في كلتا الحفلتين فالجمهور السكران حتي الثمالة لم يسمح لحواسه الخمس بالتفريط في رؤية الجسد العاري من اجل الموسيقي أو الطرب.. و لكن شحنت قواه الباقية بعد ذهاب عقلة في الحملة بوجوم و صمت من أجل مشاهدة ما يمكن مشاهدته من جسم هيفاء..
هيفاء صرحت بأن الفستان ذاته قد صنع يدويا في المغرب ثم تم إرساله لنيويورك استكمالا لأكسسواراته من الهوت شورت و الذيل....أما حبات اللؤلؤ و الماس التي أكملت مشروع الفستان المجنون فقد كانت هدية من شيخ خليجي أدام الله عمره و متعه بثرواته حتي إذا أخذه الله حاسبه عن ماله من أين أكتسبه و فيما أنفقه.
الحفل الثاني الذي غنت به هيفاء بذات الفستان بالملهي الليلي التابع لفندق السلام ببيروت حضره عدد من العائلات و امتلأت صالة الملهي بالعديد من الفتيات الصغيرات وذهبت بعضهن بصحبة أمهاتهن ليسألن هيفاء: نشترى لهن الهوت شورت من وين ؟!
و قام احد المحررين بسؤالها عن عدم خوفها من انتشار صورها بهذا الفستان العاري على الإنترنت لم تبال، وقالت : في كل الحالات يتحدث الناس عن ظهوري وما ارتدي من موديلات وتنتشر الصور المركبة على الإنترنت لكن هذه هي المرة الأولى التي سأظهر فيها بحق وبعدين أنا " هيفاء " مغفور لي أن ارتدى هذا الفستان في هذه الليلة المميزة
ومشكوريييييييييييييييين على جهودكم في المنتدى[/QUOTE]
